إن سنة النبي صلى الله عليه وسلم هي ناقل القرآن الكريم إلى الحياة, فالقرآن وجد طريقه إلى الحياة في شخص النبي صلى الله عليه وسلم والأعمال والحوادث والتصرفات التي جرت في المجتمع الإسلامي في زمن نزوله. فالسنة في عبارة أخرى تفسير عملي تطبيقي للقرآن, فهي في علاقة مباشرة بالقرآن لا تنفصم.
من أدعية الرسول عليه الصلاة والسلام
"اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار". (البخاري رواه, الدعوات, 55 )
"اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى" (مسلم, الدعاء, 7 )
"اللهم اغفر لي وارحمني واهدني وعافني وارزقني". (مسلم, الذكر, 35 )
"اللهم ألهمني رشدي وأعذني من شر نفسي". (الترمذي, الدعوات, 70 )
"اللهم كما حسنت خلقي فحسن خلقي" (ابن حبان, الدية, رقم: 959 )
"اللهم انفعني بما علمتني, وعلمني ما ينفعني, وزدني علما, الحمد لله على كل حال, وأعوذ بالله من حال أهل النار" (الترمذي, الدعوات, 130 )
"اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب, اللهم نقني من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس, اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد". (البخاري, الدعوات, 38 , 43 - 45 )
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وضلع الدين وغلبة الرجال" (البخاري, الدعوات, 39 )
"اللهم إني أعوذ بك من الفقر, والقلة, والذلة, وأعوذ بك من أن أظلم أو أظلم" (أبو داود, الصلاة, 367 )
"اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع, ومن قلب لا يخشع, ومن نفس لا تشبع, ومن دعوة لا يستجاب لها" (مسلم, الدعاء, 73 )
"اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي, ومن شر بصري, ومن شر لساني, ومن شر قلبي, ومن شر منيي" (الترمذي, دعوات, 76 )
"اللهم اعوذ برضاك من سخطك, وبمعافاتك من عقوبتك, وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك, أنت كما أثنيت على نفسك" (مالك, الدعاء, رقم 497 )
"اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر, ووسوسة الصدر, وشتات الأمر. اللهم إني أعوذ بك من شر ما تجيء به الريح" (الترمذي, الدعوات, 94 )
"اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت, ومن شر ما لم أعمل" (مسلم, الذكر, 64 )
"اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين, وغلبة العدو, وشماتة الأعداء" (نسائي, السنن, الاستعاذة 16 )
"اللهم إني أعوذ بك من البخل, والجبن, وسوء العمر, وفتنة الصدر, وعذاب القبر" (النسائي, الاستعاذة, 16 )